
قاعدا اقرى روايه جدا مستمتعه فيها
اهى تتكون من 6 أجزاء انا حليا خلصت 3 منهم
بس ودى ادون ما استوقفنى فيها من عبارات وجمل وايد شدتنى
الرواية عشان تكونون بالصورة قصه حب لرجل بالخمسين وامرأة بالعشرينات
ها هو ذا النهار يفاجئنى بضجيجة الاعتيادى ، وبضوئه المباغت الذى يدخل النور إلى أعماقى غصبا عنى ، فأشعر انه يختلس شيئا منى
فى هذه اللحظة ... أكره هذا الجانب الفضولى والمحرج للشمس !! اريد ان اكتب عنك فى العتمة . قصتى معك شريط مصور أخاف أن يحرقه الضوء ويلغيه ، لأنك امرأة نبتت فى دهاليزى السرية
لست من الحماقة لاقول اننى أحببتك من النظرة الأولى . يمكننى ان اقول اننى احببتك ما قبل النظرة الاولى ......
الفن هو كل ما يهزنا .. وليس بالضرورة كل ما نفهمة
اللوحة أنثى كذلك !! تحب الأضواء وتتجمل لها ، تحب أن ندللها ونمسح الغبار عنها ، أن نرفعها عن الأرض ونرفع عنها اللحاف الذى نغطيها به ... تحب أن نعلقها فى قاعة لتتقاسمها الأعين حتى ولو لم تكن معجب بها
إنها تكره بالواقع أن تعامل بتجاهل لا غير
إن امرأه تعيش على السندويتشات هى إمرأة تعانى من عجز عاطفى ، ومن فائض بالانانية .. ولذا لا يمكنها أن تهب رجلا ما يلزمه من أمان
الحب عندما يأتى لا يبحث له عن مبرر ، ولا يأخذ له موعدا !
كان حضورك شىء من المرح والشاعرية معا .. كان هناك تلقائية وبساطة تكاد تجاور الطفولة... وكنت تملكين تلك القدرة الخارقة على مساواة عمرى بعمرك فى جلسة واحدة
تجاهلت عنادك فى الوقوف طويلا أمام تلك اللوحة بالذات ، ولكن .. هل يمكن أن تقاوم فضول أنثى تصر على معرفة شىء؟؟
أكثر من مثل يقول لنا بأكثر من لهجة ( يؤخذ الحذر من مأمنة) ولكن كل التحذيرات لن تمنعنا من ارتكاب المزيد من الحماقات، فلا منطق للعشق خارج الحماقات والجنون. وكلما ازداد عشقنا كبرت حماقاتنا